الثلاثاء، 28 ديسمبر 2010

الاسلام يرعب ( علي لسان المسلمين انفسهم)

و انا بقلب في النت وجدت هذا الفيديو 


و يقولون ان دينهم هو دين الرحمة

هناك تعليق واحد:

  1. حوار بين أبي جهل النصرانى ومسلم

    ---

    ابى جهل : أعل هبل .. أعل هبل.

    مسلم: أنت تعلم يا أبا جهل أنه لا إله إلا الله.

    أبي جهل: نعم أعلم أنه لا إله إلا الله وأن هبل هو ابن الله وروحة.

    مسلم: إن هبل هذا عبارة عن حجر يا أبا جهل والله تعالى واحد في السماء.

    أبي جهل: نعم أعلم .. لكن عليك أنت أن تعلم أن الله يتكون

    من طبيعتين ..اللاهوت في السماء ..

    والحجروت متمثلاً في هبل على الأرض.

    مسلم: كيف هذا ..؟؟ إله حجر في نفس الوقت..؟؟

    أبي جهل: نعم نعم .. وهذا مالا تفهمونه.. أنتم متخلفون ..

    ضعاف العقول.. كيف تعبدون مالا يُري ..؟؟

    أضلكم واللاة محمد.

    مسلم: وفي حالة تحطم الحجر ..؟؟

    أبي جهل: يكون قد فني الحجروت مع بقاء اللاهوت فيحل

    فيما يشاء.

    مسلم: يعنى إله ذي طبيعة مزدوجة ..؟؟

    أبي جهل: بلي .. بلي.

    مسلم: أه .. يعني إله منه فيه..؟؟ إذن يجوز أن يكون

    إلهك هذا ذي الطبيعتين اللاهوت والحجروت ..

    يمكنه أيضاً أن يكون لاهوت وشجروت .. أو

    لاهوت وحيوانوت.

    ابى جهل : نعم .. نعم .. بإمكان اللاهوت أن يتحد مع ما يشاء..

    أليس هو على كل شيء قدير..؟؟

    مسلم: بالتالي هل يمكن للاهوتك هذا أن يتحد مع حمار

    ليصبح حُماروت ..؟؟

    ---

    أمّا عن دينكم الذى لاتعرفون شىء عنه

    النبى عيسى علية السلام ( المسيح):- نبى وليس اله او ابن الله كما تزعمون
    فالقرأن بشر السيده مريم العذراء عليها السلام بما يلى وهى افضل وانزه الجمل لانها من القرأن اى من الله عز وجل الذى نزل على محمد علية الصلاه و السلام

    ({اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابن مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنْ الْمُقَرَّبِينَ، وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنْ الصَّالِحِينَ}.
    ---
    اذا كان الرب :لمَ لم ينزل عليهم عذابا من عنده بما انه الخالق
    واذا كان ابن الرب :لم ترك الرب ابنه يموت ولم يحميه من اليهود عند صلبه؟
    ملحق #1 24/11/2011 07:45:21 م
    كما أن في إنجيل لوقا 4: 29-30 أن الله عصم المسيح عليه السلام وحفظه من كيد اليهود ومكرهم فلم يستطيعوا أن يصلبوه : (فقاموا وأخرجوه خارج المدينة وجاءوا به إلى حافة الجبل الذي كانت مدينتهم مبنية عليه حتى يطرحوه أسفل . أما هو فجاز في وسطهم ومضى) وقال يوحنا : 8 : 59 : (فرفعوا حجارة ليرجموه . أما يسوع فاختفى وخرج من الهيكل مجتازاً في وسطهم ومضى هكذا ). وقال يوحنا 10 : 93 : (فطلبوا أيضاً أن يمسكوه فخرج من أيديهم ). هذه النصوص -وسواها كثير -تؤكد أن الله عصم المسيح عليه السلام من كيد اليهود ومكرهم .

    بل عن هناك نصوصاً تثبت أن اليهود لم يكونوا متحققين من شخصية المسيح حتى استأجروا من يدلهم عليه ، وأعطوه لذلك أجراً (انظر متى 27 : 3-4). كما أخبر المسيح عليه السلام أن كل الجموع ستشك في خبره تلك الليلة التي وقعت فيها الحادثة فقال : (كلكم تشكّون فيّ هذه الليلة ) مرقس 14 : 27 .
    الذى صلب هو يهوذا الخائن الملعون بدلا من المسيح الذى رفعه الله تعالى إليه وحفظه من بطش اليهود

    أنت عبد يهوذا الخائن الملعون

    فاليهود قالوا عن المسيح أنه ابن زنا

    وأنه سامرى وهى تقال لأصحاب الحكايات التى يحلو بها السمر و الأساطير

    قالوا لعيسى عليه السلام : " إنك سامرى ، وبك شيطان " [يو 8: 48].

    فلم يصدقوه ولم يصدقوا فكرة المخلص التى هى من العقائد الوثنية السابقة


    يا كيا

    نصارى تعبد الله المتجسد

    ونصارى تعبد ابن الله المتجسد

    فما هو الصحيح عندكم !!!؟؟

    فالكارثة تكمن فى طبيعه من تعبدوا

    هل هو الإله ؟؟؟؟

    هل هو إبن الإله ؟؟؟؟؟

    يختلف النصارى فى طبيعة ربهم

    فهذه أكبر كارثة لديهم

    فالحمد لله على نعمة الاسلام

    ردحذف